سرخط خبرها
خانه / بایگانی برچسب: شرح بن عقيل على الفية بن مالك (صفحه 25)

بایگانی برچسب: شرح بن عقيل على الفية بن مالك

شرح قطر الندى وبل الصدى تدريس الشيخ الاستاذ عبدالرضا البهادلي-96

شرح قطر الندى وبل الصدى تدريس الشيخ الاستاذ عبدالرضا البهادلي شرح قطر الندى وبل الصدى كتاب في النحو، مؤلفه: ابن هشام الأنصاري، وهو شرح للألفاظ التي صاغها المؤلف ابن هشام نفسه في مؤلفه المختصر المسمى: قطر الندى، ويتضمن معظم أبواب النحو بصورة قريبة من كتابه: شذور الذهب فى معرفة كلام العرب

ادامه نوشته »

شرح قطر الندى وبل الصدى تدريس الشيخ الاستاذ عبدالرضا البهادلي-95

شرح قطر الندى وبل الصدى تدريس الشيخ الاستاذ عبدالرضا البهادلي شرح قطر الندى وبل الصدى كتاب في النحو، مؤلفه: ابن هشام الأنصاري، وهو شرح للألفاظ التي صاغها المؤلف ابن هشام نفسه في مؤلفه المختصر المسمى: قطر الندى، ويتضمن معظم أبواب النحو بصورة قريبة من كتابه: شذور الذهب فى معرفة كلام العرب

ادامه نوشته »

شرح بن عقيل على الفية بن مالك تدريس الشيخ الاستاذ عبدالرضا البهادلي-29

شرح ابن عقيل هو كتاب في النحو والصرف كتبه قاضي القضاة بهاء الدين عبد الله بن عقيل الهمداني المصري. الكتاب عبارة عن شرح لألفية ابن مالك في مختلف أبواب النحو والصرف،تدريس الشيخ الاستاذ عبدالرضا البهادلي

ادامه نوشته »

تفسير قوله تعالى (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آَمِنُوا .. الى أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ )(7)

افضل مثل ينطبق على المنافقين المثل العربي الشهير (رَمَتْنِي بِدَائِهَا وانْسَلَّتْ) .فالمنافقون في الحقيقة هم السفهاء لانهم لم يقدروا الله حق قدره ولم يقدروا الرسالات الالهية والانبياء عليهم السلام الذين جاءوا برسالات الله وفيها النظام الكامل لحياة الانسان الكريمة وتركوا عقولهم وتمسكوا بعرض الحياة الدنيا وباعوا اخرتهم من اجل الدنيا الدنية.ولو كانت عقولهم سليمة لما فعلوا ذلك وفي الحديث الشريف عن أحمد بن إدريس ،رفعه الى أبي عبد الله عليه‌السلام قال( قلت له ما العقل ، قال ما عبد به الرحمن واكتسب به الجنان ) ولذلك وصفهم الله بالجهل وعدم العلم والمعرفة .وهذا الجهل الذي يعيشونه هو الجهل المركب وليس البسيط .

ادامه نوشته »

تفسير قوله تعالى (وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ….) (6)

اي ان الاستعانة يجب ان تكون في الله وبالله ومن الله ومن استعان بغير الله ذل ،لان الله واهب الحياة وواهب القدرة والقوة في هذه الحياة ولو رفع قدرته(آنا ما ) ساخت الارض باهلها وزال كل شيء في الوجود وهذا معنى(الله لا اله الا هو الحي القيوم ) ([1]). فالانسان لم يخلق قدرته وقوته وطاقته بل قدرته موهوبة من الله تعالى والله تعالى يستطيع ان ينتزع هذه القدره والقوة في اي لحظة منه ،فالمصباح يبقى مشتعلا ما دامت الطاقة موجودة ولكن اذا زالت الطاقة منه ينطفا المصباح.

ادامه نوشته »

تفسير قوله تعالى (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) (5)

هو التسليم لله بكل شيء ، والرضا بالله ، وهذا يكون بالقلب وليس باللسان ،فالله تعالى امر باشياء ونهى عن اشياء ، وقدم اشياء ، واخر اشياء، لأن الله أعلم بالمصلحة والمفسدة، لذلك يجب ان يسلم الانسان بكل شيء ولا يعترض بقلبه ولا بلسانه وعندها يدخل الانسان في دائرة العبودية لله .

ادامه نوشته »